https://www.dmca.com/r/ke8emrr

العثور على جثة مسن بعد 9 سنوات من وفاته

[ad_1]

عُثِر على جثة مسن نرويجي، يُعتقد أنه في العقد السادس من عمره، بعد مضي 9 سنوات على وفاته في شقته، وكشف تقرير حول الواقعة أن جثة المتوفى قد اكتُشفت في شقته بمدينة “أوسلو”، عاصمة النرويج وأكبر مدنها، في شهر ديسمبر لعام 2020، بعد أن تمكن الحارس المسئول عن العقار السكني من دخولها لأداء أعمال صيانة.

وذكرت الشرطة النرويجية أن المسن، هو مالك الشقة، الأمر الذي أثار تساؤلات حول سبب عدم إبلاغ أي شخص عن اختفائه أو العثور على جثته في وقت مبكر وليس بعد قرابة عقد من الزمان على وفاته.

وقالت إدارة العمل والرفاهية النرويجية إنها توقفت عن إرسال معاشه التقاعدي منذ عام 2018 إثر فشل محاولات التواصل معه.

ويذكر أنه أثناء تفقد محل إقامة المسن المتوفى، عُثِر على علبة حليب تاريخ انتهاء الصلاحية المدون عليها يعود إلى الـ6 من مايو لعام 2011.

كما عثروا على رسالة يعود تاريخها إلى الـ29 من أبريل من العام ذاته، وتشير هذه الرسالة إلى اليوم المحتمل لوفاته.

وأكد مسئول الشرطة المحلية أن المتوفى اختار أن يكون اتصاله بالآخرين محدودًا”، حيث أكدت فحوصات ما بعد الوفاة أن أسباب الوفاة كانت طبيعية.

مقتل امرأة بعد خطفها بهدف الزواج

وفي سياق أخر، تظاهر مئات الأشخاص أمس الخميس، في بشكيك عاصمة قرغيزستان، بعد مقتل امرأة إثر خطفها من أجل تزويجها قسرا، هو تقليد سائد في هذا البلد الواقع في آسيا الوسطى تدينه الأمم المتحدة وناشطون حقوقيون.

وكانت الشرطة عثرت على جثة أيزادا كانتابيكوفا، 27 عاما، بعد خطفها من ثلاثة رجال إثر تقييدها واقتيادها داخل سيارة، وقد صُورت عملية الخطف عبر كاميرات مراقبة، وانتشرت لقطاتها على نطاق واسع عبر الشبكات الاجتماعية.

كما عُثر على خاطف الضحية، وهو قاتلها المفترض أيضا، ميتا وفق الشرطة التي عزت وفاته إلى الانتحار، وأوقفت الشرطة أحد الخاطفَين الآخرَين، وفق ما أفاد التلفزيون الحكومي الخميس.

وتظاهر حوالي 500 شخص الخميس قرب مقر وزارة الداخلية في العاصمة القرغيزية، حاملين لافتات عليها عبارات مثل “من سيُحاسب عن مقتل أيزادا؟”، و”أنهوا جرائم قتل النساء”، حيث طالب المتظاهرون باستقالة وزير الداخلية وقائد شرطة بشكيك، متهمين قوات الأمن بالتراخي في مواجهة عملية الخطف.

من ناحيته، دعا رئيس الوزراء القرغيزي أولوغبك ماريبوف المتظاهرين إلى “التحلي بالصبر”، متعهدا محاكمة جميع الضالعين في الجريمة.

كذلك كتب رئيس قرغيزستان صدير جاباروف عبر فيسبوك أن الحادثة يجب أن تكون “آخر خطف” لامرأة بقصد الزواج.

وتشير أرقام مكتب هيئة الأمم المتحدة للمرأة في بشكيك إلى أن زواجا من كل خمسة في هذا البلد الفقير الذي يعد 6,5 ملايين نسمة، يحصل إثر عملية خطف.



[ad_2]
:

عُثِر على جثة مسن نرويجي، يُعتقد أنه في العقد السادس من عمره، بعد مضي 9 سنوات على وفاته في شقته، وكشف تقرير حول الواقعة أن جثة المتوفى قد اكتُشفت في شقته بمدينة “أوسلو”، عاصمة النرويج وأكبر مدنها، في شهر ديسمبر لعام 2020، بعد أن تمكن الحارس المسئول عن العقار السكني من دخولها لأداء أعمال صيانة.

وذكرت الشرطة النرويجية أن المسن، هو مالك الشقة، الأمر الذي أثار تساؤلات حول سبب عدم إبلاغ أي شخص عن اختفائه أو العثور على جثته في وقت مبكر وليس بعد قرابة عقد من الزمان على وفاته.

وقالت إدارة العمل والرفاهية النرويجية إنها توقفت عن إرسال معاشه التقاعدي منذ عام 2018 إثر فشل محاولات التواصل معه.

ويذكر أنه أثناء تفقد محل إقامة المسن المتوفى، عُثِر على علبة حليب تاريخ انتهاء الصلاحية المدون عليها يعود إلى الـ6 من مايو لعام 2011.

كما عثروا على رسالة يعود تاريخها إلى الـ29 من أبريل من العام ذاته، وتشير هذه الرسالة إلى اليوم المحتمل لوفاته.

وأكد مسئول الشرطة المحلية أن المتوفى اختار أن يكون اتصاله بالآخرين محدودًا”، حيث أكدت فحوصات ما بعد الوفاة أن أسباب الوفاة كانت طبيعية.

مقتل امرأة بعد خطفها بهدف الزواج

وفي سياق أخر، تظاهر مئات الأشخاص أمس الخميس، في بشكيك عاصمة قرغيزستان، بعد مقتل امرأة إثر خطفها من أجل تزويجها قسرا، هو تقليد سائد في هذا البلد الواقع في آسيا الوسطى تدينه الأمم المتحدة وناشطون حقوقيون.

وكانت الشرطة عثرت على جثة أيزادا كانتابيكوفا، 27 عاما، بعد خطفها من ثلاثة رجال إثر تقييدها واقتيادها داخل سيارة، وقد صُورت عملية الخطف عبر كاميرات مراقبة، وانتشرت لقطاتها على نطاق واسع عبر الشبكات الاجتماعية.

كما عُثر على خاطف الضحية، وهو قاتلها المفترض أيضا، ميتا وفق الشرطة التي عزت وفاته إلى الانتحار، وأوقفت الشرطة أحد الخاطفَين الآخرَين، وفق ما أفاد التلفزيون الحكومي الخميس.

وتظاهر حوالي 500 شخص الخميس قرب مقر وزارة الداخلية في العاصمة القرغيزية، حاملين لافتات عليها عبارات مثل “من سيُحاسب عن مقتل أيزادا؟”، و”أنهوا جرائم قتل النساء”، حيث طالب المتظاهرون باستقالة وزير الداخلية وقائد شرطة بشكيك، متهمين قوات الأمن بالتراخي في مواجهة عملية الخطف.

من ناحيته، دعا رئيس الوزراء القرغيزي أولوغبك ماريبوف المتظاهرين إلى “التحلي بالصبر”، متعهدا محاكمة جميع الضالعين في الجريمة.

كذلك كتب رئيس قرغيزستان صدير جاباروف عبر فيسبوك أن الحادثة يجب أن تكون “آخر خطف” لامرأة بقصد الزواج.

وتشير أرقام مكتب هيئة الأمم المتحدة للمرأة في بشكيك إلى أن زواجا من كل خمسة في هذا البلد الفقير الذي يعد 6,5 ملايين نسمة، يحصل إثر عملية خطف.



[ad_2]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

close

Our site is protected by DMCA License: https://www.dmca.com/r/ke8emrr