[ad_1]
لايف ستايل
عشق القراءة منذ نعومة أظافره، فضلا عن شغفه الشديد باستكشاف حضارة بلده العريقة، وبراعته في التحدث الفرنسية بطلاقة، لكن لم تتوقف أحلامه الكبيرة عند هذا الحد فقط، حيث أراد الطفل مالك محمد، صاحب الـ11 عاما، تقديم تاريخ بلاده لباقي دول العالم، بشكلٍ مبسط من خلال عدد من الفيديوهات عبر منصة «يوتيوب».
خطوة التفكير في تقديم الفيديوهات الثقافية
منذ ما يقرب من عام، قرر «مالك» الاتجاه لتقديم فيديوهات ثقافية مروجة لسياحة بلده أمام دول العالم، مستعينا بإتقانه للفرنسية، إذ جاء محتوى أول فيديو له حول تاريخ منطقة العلمين بالبحر الأبيض المتوسط، وهو ما لاقى تفاعلا كبيرا عبر قناته الخاصة بمنصة «يوتيوب».
ماهي محمد، والدة الطفل «مالك»، تكشف خلال حديثها لـ«هن»، تفاصيل تطور ابنها في تقديم محتوا: «في الصيف اللي فات، قدم أول فيديو عن منطقة العلمين، وكان كله بالفرنساوي، وعجب ناس كتيرة، وبدأوا يشجعوه، بس في كتير مكانوش فاهمين اللغة، فبدأ مالك يقدم فيديوهاته الجديدة بالعربي والفرنساوي مع بعض».
الطفل يعتمد على فهم المعلومات
وخلال التحضير للحلقة، يبحث «مالك» داخل العديد من الكتب والمراجع التاريخية عن معلومات موثقة قبيل تقديمها لمتابعيه، لكنه لا يعتمد على حفظها بل فهمها فقط، «مبيعرفش يحفظ خالص، هو بيقرأ المعلومات اللي عاوزها، وخلاص بيكون فهمها، وبيطلع يشرحها ويعبر عنها بطريقته هو بتلقائية شديدة».
تنوع في المحتوى
لم يتوقف محتوى «مالك» عند الفيديوهات التاريخية فقط، حيث يقدم أيضا حلقات مختلفة عن الطبخ والأكلات المتعددة، فضلا عن اتجاهه مؤخرا لتقديم سلسلة من الفيديوهات تحت عنوان «السيرة النبوية»، والتي تتناول جوانب من حياة رسول الله صلى عليه وسلم، «حلم حياته يفتح مطعم لما يكبر عشان كدة بيحب يقدم برامج الطبخ، وفي الأيام الأخيرة قرر يقدم حلقات دينية ثقافية وبدأها بالسيرة النبوية».
[ad_2]
:
لايف ستايل
عشق القراءة منذ نعومة أظافره، فضلا عن شغفه الشديد باستكشاف حضارة بلده العريقة، وبراعته في التحدث الفرنسية بطلاقة، لكن لم تتوقف أحلامه الكبيرة عند هذا الحد فقط، حيث أراد الطفل مالك محمد، صاحب الـ11 عاما، تقديم تاريخ بلاده لباقي دول العالم، بشكلٍ مبسط من خلال عدد من الفيديوهات عبر منصة «يوتيوب».
خطوة التفكير في تقديم الفيديوهات الثقافية
منذ ما يقرب من عام، قرر «مالك» الاتجاه لتقديم فيديوهات ثقافية مروجة لسياحة بلده أمام دول العالم، مستعينا بإتقانه للفرنسية، إذ جاء محتوى أول فيديو له حول تاريخ منطقة العلمين بالبحر الأبيض المتوسط، وهو ما لاقى تفاعلا كبيرا عبر قناته الخاصة بمنصة «يوتيوب».
ماهي محمد، والدة الطفل «مالك»، تكشف خلال حديثها لـ«هن»، تفاصيل تطور ابنها في تقديم محتوا: «في الصيف اللي فات، قدم أول فيديو عن منطقة العلمين، وكان كله بالفرنساوي، وعجب ناس كتيرة، وبدأوا يشجعوه، بس في كتير مكانوش فاهمين اللغة، فبدأ مالك يقدم فيديوهاته الجديدة بالعربي والفرنساوي مع بعض».
الطفل يعتمد على فهم المعلومات
وخلال التحضير للحلقة، يبحث «مالك» داخل العديد من الكتب والمراجع التاريخية عن معلومات موثقة قبيل تقديمها لمتابعيه، لكنه لا يعتمد على حفظها بل فهمها فقط، «مبيعرفش يحفظ خالص، هو بيقرأ المعلومات اللي عاوزها، وخلاص بيكون فهمها، وبيطلع يشرحها ويعبر عنها بطريقته هو بتلقائية شديدة».
تنوع في المحتوى
لم يتوقف محتوى «مالك» عند الفيديوهات التاريخية فقط، حيث يقدم أيضا حلقات مختلفة عن الطبخ والأكلات المتعددة، فضلا عن اتجاهه مؤخرا لتقديم سلسلة من الفيديوهات تحت عنوان «السيرة النبوية»، والتي تتناول جوانب من حياة رسول الله صلى عليه وسلم، «حلم حياته يفتح مطعم لما يكبر عشان كدة بيحب يقدم برامج الطبخ، وفي الأيام الأخيرة قرر يقدم حلقات دينية ثقافية وبدأها بالسيرة النبوية».
[ad_2]
Leave a Reply