https://www.dmca.com/r/ke8emrr

حلمت به قبل رؤيته بـ6 أشهر.. «رحاب»: عرفت طارق في أمريكا واتجوزنا في أسبوع

[ad_1]

علاقات و مجتمع

حلمت بتفاصيله في منامها، قبل اللقاء الذي جمع بينهما بـ6 أشهر، إذ أفاقت من نومها تغمرها سعادة وراحة، ولم تكن تدرِ آنذاك أن هذا الشخص هو الزوج المستقبلي الذي سيجمعها القدر به في الولايات المتحدة الأمريكية، إذ قابلت رحاب سعداوي، في منتصف الأربعينيات، قبل 21 عامًا زوجها، طارق محيي الدين، خلال بعثتها هناك.

3 أشهر كانت كفيلة لاختبار مشاعر الثنائي «رحاب» و«طارق»، إذ توسمت فيه الرجولة والجدعنة، وروت كواليس تعارفهم خلال حديثها لـ«الوطن»، قائلةً، :«اعتقدت في البداية أنه هندي وليس مصري، نظرًا لقرب ملامح وجهه من ملامح الهنود، ولكن فوجئت حينما علمت بكونه مصري من أصل نوبي، وبعد عدة لقاءات بدأنا في الانجذاب لبعضنا البعض».

كانت الهدية الأولى التي تلقتها «رحاب» من الشاب النوبي، هو ألبوم الفنان محمد منير «في عشق البنات»، وأضافت: «أهداني أنا واثنين من صديقاتي الألبوم حتى لا يُلفت الانتباه بمشاعره تجاهي، إذ فضل الصمت حتى حفل التخرج وقبل العودة لمصر بيومين».

«طارق» طلب يد «رحاب» للزواج أثناء حفل التخرج

انجذاب تبعه اهتمام شديد، بدأ في إظهاره «طارق» تجاه «رحاب»، من خلال التعمق في تفاصيلها والأشياء المحببة لقلبها، تقول: «أهداني كتاب شعر إنجليزي في عيد ميلادي، حينما علم بتفضيلي هذا النوع من الكتب، فضلًا عن التركيز في الألوان والموسيقى المفضلة لي».

«حفل تخرج وعزومة غداء»، بعد أشهر من تبادل النظرات والإعجاب، قرر طارق، البوح بالمشاعر التي يكنها في قلبه لـ«رحاب»،: «يوم الحفل، الغيرة أظهرت مشاعره التي لم يبح بها حتى قبل السفر بيومين، إذ كان يلازمها في جميع الصور الفوتوغرافية التي تلتقطها برفقة زملائها في البعثة».

برومانسية شديدة طلب طارق يد «رحاب» للزواج، إذ خرج في الطقس السيئ والأمطار والثلوج، خارج المطعم وهاتفها: «فور دخولنا للمطعم طلب مني الجلوس معه على طاولة بمفردنا ولكن خجله منعه من التعبير عن مشاعره، أعطاني هاتف صديقه وخرج، وهاتفني عليه وشرح لي جميع ظروفه وطلبني للزواج».

«رحاب»: تزوجنا في 7 أيام فقط

في الصباح، هاتفت «رحاب»، والدتها بمصر، حتى تروي لها ما حدث معها ليلة البارحة، لتكن المفاجأة في انتظارها: «والدتي قالت لي طارق طلب إيدك للزواج، إذ رأت شقيقتي في منامها أني أرتدي فستان سواريه، وهو ما يشير لكون أن هناك عريس سيتقدم لخطبتي».

وعن كواليس الزفاف، قالت رحاب، «والدتي وافقت على جميع ظروفه، وأنهينا التحضيرات في 7 أيام فقط، قمنا بعمل الخطبة يوم ميلاده، وأحضرنا فستان الزفاف في اليوم ذاته».

 

 



[ad_2]
:

علاقات و مجتمع

رحاب سعداوي وطارق محيي الدين

حلمت بتفاصيله في منامها، قبل اللقاء الذي جمع بينهما بـ6 أشهر، إذ أفاقت من نومها تغمرها سعادة وراحة، ولم تكن تدرِ آنذاك أن هذا الشخص هو الزوج المستقبلي الذي سيجمعها القدر به في الولايات المتحدة الأمريكية، إذ قابلت رحاب سعداوي، في منتصف الأربعينيات، قبل 21 عامًا زوجها، طارق محيي الدين، خلال بعثتها هناك.

3 أشهر كانت كفيلة لاختبار مشاعر الثنائي «رحاب» و«طارق»، إذ توسمت فيه الرجولة والجدعنة، وروت كواليس تعارفهم خلال حديثها لـ«الوطن»، قائلةً، :«اعتقدت في البداية أنه هندي وليس مصري، نظرًا لقرب ملامح وجهه من ملامح الهنود، ولكن فوجئت حينما علمت بكونه مصري من أصل نوبي، وبعد عدة لقاءات بدأنا في الانجذاب لبعضنا البعض».

كانت الهدية الأولى التي تلقتها «رحاب» من الشاب النوبي، هو ألبوم الفنان محمد منير «في عشق البنات»، وأضافت: «أهداني أنا واثنين من صديقاتي الألبوم حتى لا يُلفت الانتباه بمشاعره تجاهي، إذ فضل الصمت حتى حفل التخرج وقبل العودة لمصر بيومين».

«طارق» طلب يد «رحاب» للزواج أثناء حفل التخرج

انجذاب تبعه اهتمام شديد، بدأ في إظهاره «طارق» تجاه «رحاب»، من خلال التعمق في تفاصيلها والأشياء المحببة لقلبها، تقول: «أهداني كتاب شعر إنجليزي في عيد ميلادي، حينما علم بتفضيلي هذا النوع من الكتب، فضلًا عن التركيز في الألوان والموسيقى المفضلة لي».

«حفل تخرج وعزومة غداء»، بعد أشهر من تبادل النظرات والإعجاب، قرر طارق، البوح بالمشاعر التي يكنها في قلبه لـ«رحاب»،: «يوم الحفل، الغيرة أظهرت مشاعره التي لم يبح بها حتى قبل السفر بيومين، إذ كان يلازمها في جميع الصور الفوتوغرافية التي تلتقطها برفقة زملائها في البعثة».

برومانسية شديدة طلب طارق يد «رحاب» للزواج، إذ خرج في الطقس السيئ والأمطار والثلوج، خارج المطعم وهاتفها: «فور دخولنا للمطعم طلب مني الجلوس معه على طاولة بمفردنا ولكن خجله منعه من التعبير عن مشاعره، أعطاني هاتف صديقه وخرج، وهاتفني عليه وشرح لي جميع ظروفه وطلبني للزواج».

«رحاب»: تزوجنا في 7 أيام فقط

في الصباح، هاتفت «رحاب»، والدتها بمصر، حتى تروي لها ما حدث معها ليلة البارحة، لتكن المفاجأة في انتظارها: «والدتي قالت لي طارق طلب إيدك للزواج، إذ رأت شقيقتي في منامها أني أرتدي فستان سواريه، وهو ما يشير لكون أن هناك عريس سيتقدم لخطبتي».

وعن كواليس الزفاف، قالت رحاب، «والدتي وافقت على جميع ظروفه، وأنهينا التحضيرات في 7 أيام فقط، قمنا بعمل الخطبة يوم ميلاده، وأحضرنا فستان الزفاف في اليوم ذاته».

 

 



[ad_2]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

close

Our site is protected by DMCA License: https://www.dmca.com/r/ke8emrr