https://www.dmca.com/r/ke8emrr

«دنيا» ترسم لوحات «دوكو» على السيارات.. «اوعى يهزك خدش»

[ad_1]

علاقات و مجتمع

بأيادٍ ناعمة ومظهر بسيط غير متكلف، مارست الهواية الأقرب لقلبها، أمسكت ريشتها وأحياناً قلمها لترسم أجمل اللوحات على الأوراق، قبل أن تقرر أن تنمى موهبتها، وتستبدل قلم الألوان بقلم «دوكو»، لترسم على السيارات، وتحول الخدوش إلى لوحات.

دنيا عاشور، ابنة شبرا الخيمة، احترفت الرسم على السيارات لعلاج التشوهات برسومات بارزة، المهنة التى تبتعد كثيراً عن مجال دراستها، حيث تدرس بالسنة النهائية فى كلية الخدمة الاجتماعية بجامعة حلوان: «عمرى ما درست الفنون من قريب أو بعيد، بس من صغرى بحب الرسم، وبحب أرسم وأشف أى شكل فنى على أى حاجة، والموضوع بدأ يتطور معايا بعد كده».

صدفة دفعت ابنة شبرا الخيمة، صاحبة الـ٢٢ عاماً، للرسم على السيارات، بشكل غير مرتب من قبل، بعدما حاولت علاج خدش بسيارة شقيقتها بالرسم عليه، وفقاً لحديثها: «الموضوع جه معايا بالصدفة، عربية أختى اتخدشت ووقتها فكرت إزاى أدارى الخدش ده، لحد ما قررت أرسم عليه، والحوار فعلاً طلع حلو، وشكلها اختلف تماماً».

قررت «دنيا» تطوير الفكرة وتعميق خبرتها: «بدأت أستخدم قلم الدوكو، وأرسم كأنى بارسم على ورقة مش عربية، وبقت الرسومات تطلع مظبوطة، وسطح العربية والمرايات أحولها لما يشبه اللوحة».

ردود الفعل الإيجابية التى تلقتها «دنيا» دفعتها إلى تحويل الهواية إلى مهنة، خاصة بعدما اقترحت عليها إحدى أقاربها التسويق لنفسها من خلال صفحات مواقع التواصل الاجتماعى: «عملت صفحة على موقع فيس بوك، وحطيت صورة العربية وشغلى، لحد ما بدأت أتعرف، والناس بقت تجيلى تحت البيت عندى، وبارسم لهم على الخدوش، وأخفى أى خربوش برسمة».



[ad_2]
:

علاقات و مجتمع

دنيا

بأيادٍ ناعمة ومظهر بسيط غير متكلف، مارست الهواية الأقرب لقلبها، أمسكت ريشتها وأحياناً قلمها لترسم أجمل اللوحات على الأوراق، قبل أن تقرر أن تنمى موهبتها، وتستبدل قلم الألوان بقلم «دوكو»، لترسم على السيارات، وتحول الخدوش إلى لوحات.

دنيا عاشور، ابنة شبرا الخيمة، احترفت الرسم على السيارات لعلاج التشوهات برسومات بارزة، المهنة التى تبتعد كثيراً عن مجال دراستها، حيث تدرس بالسنة النهائية فى كلية الخدمة الاجتماعية بجامعة حلوان: «عمرى ما درست الفنون من قريب أو بعيد، بس من صغرى بحب الرسم، وبحب أرسم وأشف أى شكل فنى على أى حاجة، والموضوع بدأ يتطور معايا بعد كده».

صدفة دفعت ابنة شبرا الخيمة، صاحبة الـ٢٢ عاماً، للرسم على السيارات، بشكل غير مرتب من قبل، بعدما حاولت علاج خدش بسيارة شقيقتها بالرسم عليه، وفقاً لحديثها: «الموضوع جه معايا بالصدفة، عربية أختى اتخدشت ووقتها فكرت إزاى أدارى الخدش ده، لحد ما قررت أرسم عليه، والحوار فعلاً طلع حلو، وشكلها اختلف تماماً».

قررت «دنيا» تطوير الفكرة وتعميق خبرتها: «بدأت أستخدم قلم الدوكو، وأرسم كأنى بارسم على ورقة مش عربية، وبقت الرسومات تطلع مظبوطة، وسطح العربية والمرايات أحولها لما يشبه اللوحة».

ردود الفعل الإيجابية التى تلقتها «دنيا» دفعتها إلى تحويل الهواية إلى مهنة، خاصة بعدما اقترحت عليها إحدى أقاربها التسويق لنفسها من خلال صفحات مواقع التواصل الاجتماعى: «عملت صفحة على موقع فيس بوك، وحطيت صورة العربية وشغلى، لحد ما بدأت أتعرف، والناس بقت تجيلى تحت البيت عندى، وبارسم لهم على الخدوش، وأخفى أى خربوش برسمة».



[ad_2]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

close

Our site is protected by DMCA License: https://www.dmca.com/r/ke8emrr