نهاد أبو القصمان: طلبت الزواج من أبوسعدة.. وخديجة خطبت النبي

قالت المحامية نهاد أبو القمصان، رئيسة المركز المصري لحقوق المرأة، إن زوجها الراحل حافظ أبو سعدة كان زعيما سياسيا أثناء دراسته في الجامعة، ورئيس جمعية  الدراسات العربية الناصرية، في الوقت الذي كانت تؤيد هي التيار الليبرالي، مبينة أنها تقدمت لخطبته، ملمحة في الوقت ذاته إلى أن السيدة خديجة هي من خطبت النبي محمد صلى الله عليه وسلم.

وتابعت: «يحق للست لما تشوف حد عاجبها تقوله أنت عاجبني، فأنا رحت وقلتله أنت اتكلمت عليا من ورا ظهري ومكلمتنيش، قاللي أصل أنا كان عندي قضية وهاخد إعدام، الظاهر إنه كان بيهرب».

وأضافت «أبو القمصان» خلال استضافتها في برنامج «رأي عام» المذاع على فضائية ten ويقدمه الإعلامي عمرو عبد الحميد، أن السيدة خديجة خطبت الرسول وهذا حقها، مؤكدة أن ابنتها إذا جاءت وأعلنتها أنها تريد التقدم لشاب فلن تمانعها لأنها تحب الصراحة.

وأشارت رئيسة المركز المصري لحقوق المرأة إلى أن المرأة من حقها أن تطلب الشخص للزواج لتؤكد له أنها تسعى للصحوبية ولا تحب اللف والدوران، مبينة أن بعض البنات تتخيل أوهامًا وأحيانا يستغل الشباب هذا الأمر.

ولفتت «أبو القمصان» إلى أن جرأة البنات لم تزد لكن الإفصاح زاد في الفترة الأخيرة وزادت جرأة السيدات على الحديث خلال 14 عامًا مضى وهذا ما دفع التحرش إلى أن ينخفض في مصر، وأصبحت البنات تصور وترفض التحرش وتتحدث وهذا أمر جيد لأن التحرش والعنف المنزلي يزيد إذا صمتت البنات، لافتة إلى أن عدد بلاغات التحرش من 5 سنوات أقل من عدد البلاغات في الوقت الحالي وهذا دليل على جرأة البنات في الإعلان عن التحرش.

قالت المحامية نهاد أبو القمصان، رئيسة المركز المصري لحقوق المرأة، إن زوجها الراحل حافظ أبو سعدة كان زعيما سياسيا أثناء دراسته في الجامعة، ورئيس جمعية  الدراسات العربية الناصرية، في الوقت الذي كانت تؤيد هي التيار الليبرالي، مبينة أنها تقدمت لخطبته، ملمحة في الوقت ذاته إلى أن السيدة خديجة هي من خطبت النبي محمد صلى الله عليه وسلم.

وتابعت: «يحق للست لما تشوف حد عاجبها تقوله أنت عاجبني، فأنا رحت وقلتله أنت اتكلمت عليا من ورا ظهري ومكلمتنيش، قاللي أصل أنا كان عندي قضية وهاخد إعدام، الظاهر إنه كان بيهرب».

وأضافت «أبو القمصان» خلال استضافتها في برنامج «رأي عام» المذاع على فضائية ten ويقدمه الإعلامي عمرو عبد الحميد، أن السيدة خديجة خطبت الرسول وهذا حقها، مؤكدة أن ابنتها إذا جاءت وأعلنتها أنها تريد التقدم لشاب فلن تمانعها لأنها تحب الصراحة.

وأشارت رئيسة المركز المصري لحقوق المرأة إلى أن المرأة من حقها أن تطلب الشخص للزواج لتؤكد له أنها تسعى للصحوبية ولا تحب اللف والدوران، مبينة أن بعض البنات تتخيل أوهامًا وأحيانا يستغل الشباب هذا الأمر.

ولفتت «أبو القمصان» إلى أن جرأة البنات لم تزد لكن الإفصاح زاد في الفترة الأخيرة وزادت جرأة السيدات على الحديث خلال 14 عامًا مضى وهذا ما دفع التحرش إلى أن ينخفض في مصر، وأصبحت البنات تصور وترفض التحرش وتتحدث وهذا أمر جيد لأن التحرش والعنف المنزلي يزيد إذا صمتت البنات، لافتة إلى أن عدد بلاغات التحرش من 5 سنوات أقل من عدد البلاغات في الوقت الحالي وهذا دليل على جرأة البنات في الإعلان عن التحرش.