https://www.dmca.com/r/ke8emrr

الإفتاء تحسم الجدل حول قراءة المرأة للقرآن «بدون حجاب»: جائز شرط الطهارة

[ad_1]

فتاوى المرأة

مع حلول شهر رمضان الكريم، يبحث المسلمين بعد آداء الشعائر الدينية من الصلاة والصوم عن قراءة وختم القرآن الكريم، لذا تتسائل الفتيات عن حكم قراءة القرآن في المنزل «بالملابس الصيفية» وبدون ارتداء الحجاب، «هل هذا جائز أم غير جائز» شرعا. 

ونرصد فى سطور فتوى دار الإفتاء المصرية حول حكم قراءة الفتاة للقرآن الكريم في المنزل بالملابس الصيفية دون ارتداء الحجاب، وفق الموقع الرسمي للدار بنحو:

حكم قراءة المرأة للقرآن بـ«ملابس البيت» وعدم ارتداء الحجاب؟

يستحب للمسلم إذا قرأ القرآن أن يكون ساترًا لعورته، وأن يكون على هيئةٍ حسنةٍ، وقراءة المرأة للقرآن من غير أن تضع حجابًا على رأسها جائزة شرعًا؛ إذ لم يرد في الكتاب والسنة ما يأمرها بتغطية رأسها عند تلاوة القرآن، ولو غطته من باب كمال الأدب مع كتاب الله فهو أفضل.

ولقراءة القرآن آداب ينبغي مراعاتها لتحصيل أكبر قدر من ثوابها، وقد ذكر الحكيم الترمذي بعضًا منها في «نوادر الأصول في أحاديث الرسول» «3/ 253» فقال: «من حُرْمَة الْقُرْآن أَن لَا تمسه إِلَّا طَاهِرًا، وَأَن تَقْرَأهُ وَأَنت على طَهَارَة، وَأَن تستاك، وَأَن تتخلل، وتتطيب، فَإِن هَذَا طَرِيقه، وَأَن تستوي قَاعِدا إِن كنت فِي غير صَلاة، وَلا تكون مُتكئًا، وَأَن تتلبس له كمَا تتلبس للدخول على الأمير؛ لِأَنَّك مُنَاجٍ، وَأَن تسْتَقْبل الْقبْلَة بقرَاءَته، كان أَبُو الْعَالِيَة إِذا قَرَأَ اعتَمَّ وَلبس وارتدى واستقبل الْقبْلَة». 

 



[ad_2]
:

فتاوى المرأة

القرآن الكريم

مع حلول شهر رمضان الكريم، يبحث المسلمين بعد آداء الشعائر الدينية من الصلاة والصوم عن قراءة وختم القرآن الكريم، لذا تتسائل الفتيات عن حكم قراءة القرآن في المنزل «بالملابس الصيفية» وبدون ارتداء الحجاب، «هل هذا جائز أم غير جائز» شرعا. 

ونرصد فى سطور فتوى دار الإفتاء المصرية حول حكم قراءة الفتاة للقرآن الكريم في المنزل بالملابس الصيفية دون ارتداء الحجاب، وفق الموقع الرسمي للدار بنحو:

حكم قراءة المرأة للقرآن بـ«ملابس البيت» وعدم ارتداء الحجاب؟

يستحب للمسلم إذا قرأ القرآن أن يكون ساترًا لعورته، وأن يكون على هيئةٍ حسنةٍ، وقراءة المرأة للقرآن من غير أن تضع حجابًا على رأسها جائزة شرعًا؛ إذ لم يرد في الكتاب والسنة ما يأمرها بتغطية رأسها عند تلاوة القرآن، ولو غطته من باب كمال الأدب مع كتاب الله فهو أفضل.

ولقراءة القرآن آداب ينبغي مراعاتها لتحصيل أكبر قدر من ثوابها، وقد ذكر الحكيم الترمذي بعضًا منها في «نوادر الأصول في أحاديث الرسول» «3/ 253» فقال: «من حُرْمَة الْقُرْآن أَن لَا تمسه إِلَّا طَاهِرًا، وَأَن تَقْرَأهُ وَأَنت على طَهَارَة، وَأَن تستاك، وَأَن تتخلل، وتتطيب، فَإِن هَذَا طَرِيقه، وَأَن تستوي قَاعِدا إِن كنت فِي غير صَلاة، وَلا تكون مُتكئًا، وَأَن تتلبس له كمَا تتلبس للدخول على الأمير؛ لِأَنَّك مُنَاجٍ، وَأَن تسْتَقْبل الْقبْلَة بقرَاءَته، كان أَبُو الْعَالِيَة إِذا قَرَأَ اعتَمَّ وَلبس وارتدى واستقبل الْقبْلَة». 

 



[ad_2]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

close

Our site is protected by DMCA License: https://www.dmca.com/r/ke8emrr