https://www.dmca.com/r/ke8emrr

بـ«طبق بلح».. ابن يبتكر حيلة تساعد «أمه المسنة» على التراويح «بدون نسيان»

[ad_1]

علاقات و مجتمع

«كل ما تخلصي ركعتين من التراويح حطي بلحتين قدامك في الطبق»، هي حيلة لجأ لها محمد بركات، لمساعدة والدته المسنة صاحبة الـ86 عاما، لتخطى مشكلة «النسيان» خلال  تأديتها لصلاة التراويح فى شهر رمضان المبارك.

مساعدة الأم المسنة لتأدية صلاتها بطبق بلح 

سلمى محمد، حفيدة السيدة العجوز، تكشف خلال حديثها لـ«هن»، تفاصيل حيلة والدها لمساعدة جدتها للتغلب على «النسيان» خلال أداء ركعات صلاة التراويح: «تيتة قاعدة لوحدها في بيت جمبنا، بس مبترضاش تيجي تقعد معانا، فبابا عشان هو الولد الوحيد اللي عندها وبيخاف عليها دايما، بيجيبها تقعد معانا في بيتنا طول شهر رمضان».

«ومن كام يوم بابا لاحظ إن تيتة بتنسى وهي بتصلي بحكم سنها، يعني مثلا ممكن تصلي العشاء مرتين أو تلاتة وترجع تسألنا هي صلتها ولا لا، وكذلك ركعات التراويح، فبابا جاب ليها طبق في بلح وقال لجدتي حطيه قدامك وأنتِ بتصلي، وكل ما تخلصي ركعتين من التراويح حطي بلحتين قدامك في الطبق».. حسب حديث الحفيدة.

فرق واضح على الجدة المسنة 

تشعر السيدة العجوز بفارق واضح بعد اللجوء لحيلة أبنها، إذ باتت لا تسهو خلال تأديتها لصلاة التراويح: «من وقت ما تيتة بقت تعمل زي ما بابا قالها، مبقتش تتلخبط وبقا الطبق دايما قدامها وهي بتصلي، وبتقول خلاص بقيت أخد بالي».

إشادات بحيلة الأب عبر «فيس بوك»

«بعد نشر فكرة بابا على صفحات فيس بوك، في ناس كتيرة شكرته، واتبسطت جدا من الفكرة، وقالوا إنهم هيمشوا عليها عشان في منهم ناس بتنسى هي صلت كام ركعة في التراويح، وناس تانية قالت إنها هتخلي أطفالها تمشي عليها عشان يتعودوا على الصلاة من دلوقتي».

 

 



[ad_2]
:

علاقات و مجتمع

الجدة المسنة

«كل ما تخلصي ركعتين من التراويح حطي بلحتين قدامك في الطبق»، هي حيلة لجأ لها محمد بركات، لمساعدة والدته المسنة صاحبة الـ86 عاما، لتخطى مشكلة «النسيان» خلال  تأديتها لصلاة التراويح فى شهر رمضان المبارك.

مساعدة الأم المسنة لتأدية صلاتها بطبق بلح 

سلمى محمد، حفيدة السيدة العجوز، تكشف خلال حديثها لـ«هن»، تفاصيل حيلة والدها لمساعدة جدتها للتغلب على «النسيان» خلال أداء ركعات صلاة التراويح: «تيتة قاعدة لوحدها في بيت جمبنا، بس مبترضاش تيجي تقعد معانا، فبابا عشان هو الولد الوحيد اللي عندها وبيخاف عليها دايما، بيجيبها تقعد معانا في بيتنا طول شهر رمضان».

«ومن كام يوم بابا لاحظ إن تيتة بتنسى وهي بتصلي بحكم سنها، يعني مثلا ممكن تصلي العشاء مرتين أو تلاتة وترجع تسألنا هي صلتها ولا لا، وكذلك ركعات التراويح، فبابا جاب ليها طبق في بلح وقال لجدتي حطيه قدامك وأنتِ بتصلي، وكل ما تخلصي ركعتين من التراويح حطي بلحتين قدامك في الطبق».. حسب حديث الحفيدة.

فرق واضح على الجدة المسنة 

تشعر السيدة العجوز بفارق واضح بعد اللجوء لحيلة أبنها، إذ باتت لا تسهو خلال تأديتها لصلاة التراويح: «من وقت ما تيتة بقت تعمل زي ما بابا قالها، مبقتش تتلخبط وبقا الطبق دايما قدامها وهي بتصلي، وبتقول خلاص بقيت أخد بالي».

إشادات بحيلة الأب عبر «فيس بوك»

«بعد نشر فكرة بابا على صفحات فيس بوك، في ناس كتيرة شكرته، واتبسطت جدا من الفكرة، وقالوا إنهم هيمشوا عليها عشان في منهم ناس بتنسى هي صلت كام ركعة في التراويح، وناس تانية قالت إنها هتخلي أطفالها تمشي عليها عشان يتعودوا على الصلاة من دلوقتي».

 

 



[ad_2]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

close

Our site is protected by DMCA License: https://www.dmca.com/r/ke8emrr