جريمة اغتصاب تهز بريطانيا…اعتداء 29 رجلا على طفلة لمدة 7 أعوام

وجهت السلطات البريطانية اتهامات لعدد كبير من الرجال في بريطانيا تهما تتعلق بالاغتصاب والاستغلال لفتاة قاصر في غرب «يوركشاير». 

وكشفت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن الفتاة صاحبة الـ13 عاما، تعرضت للاستغلال الجنسي على مدى 7 أعوام مستمرة على يد 29 رجلا.

وذكرت الصحيفة أن غالبية الجرائم المزعومة حدثت في منطقة «كالديرديل» الواقعة في أقصى غرب بريطانيا، وقيل إن بعضها وقع في منطقة «برادفورد».

وبحسب التحقيقات التي أجرتها السلطات الأمنية البريطانية فان هذه الأحداث وقعت خلال الفترة الممتدة ما بين 2003 و2010، بينما كان عمر الفتاة يتراوح بين 13 و20 عاما.

وفي سياق منفصل، شهدت إحدى منتزهات العاصمة البريطانية لندن فبراير الماضي جريمة اغتصاب في وضح النهار، كانت ضحيتها أيضًا فتاة صغيرة تعرضت للاعتداء الجنسي، بينما تحاول السلطات فك ملابسات القضية التي هزت الشارع البريطاني.

 وقالت لصحيفة «ديلي ميل» إن إحدى الفتيات البالغة من العمر 14 عاما، تعرضت للاغتصاب على يد شاب بعد أن تم جرها لمنطقة أشجار كثيفة، عندما كانت تمارس رياضة الركض في منتزه «جودمايز» الذي يعرف بالازدحام شرقي لندن.

وحسب التحقيقات التي أجرتها السلطات فإن شابا بريطانيًا يتراوح عمره بين 17 و20 عاما، بشعر أشقر وطول فارع وملابس رياضية قام بجريمة اغتصاب الفتاة في نحو الساعة الثالثة ظهرا بالتوقيت المحلي.

وكانت الصحيفة أشارت إلى أنه لم تتم حتى الآن أي اعتقالات، بينما يستمر التحقيق في الحادثة التي صدمت المجتمع البريطاني، والتي نشرت دورياتها بشكل مكثف في المنطقة الشرقية للعاصمة لندن.

مؤتمر يحضره الأزهر والطب الشرعي.. آخر تطورات قضية إثبات نسب طفلة «فتاة المنصورة»

ومن جانبها، أكدت المحققة البريطانية جيما موريس من وحدة قيادة المنطقة الشرقية: «كان منتزه غودمايز مزدحما في وقت الظهيرة، وأنا أناشد أي شخص كان في الحديقة ورأى الرجل الموصوف، بالتقدم وتقديم المساعدة لنا بالمعلومات».

وقالت السلطات إن الضحية تتلقى الدعم من ضباط مدربين تدريبا خاصا للتعامل مع ضحايا الاغتصاب.

وجهت السلطات البريطانية اتهامات لعدد كبير من الرجال في بريطانيا تهما تتعلق بالاغتصاب والاستغلال لفتاة قاصر في غرب «يوركشاير». 

وكشفت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن الفتاة صاحبة الـ13 عاما، تعرضت للاستغلال الجنسي على مدى 7 أعوام مستمرة على يد 29 رجلا.

وذكرت الصحيفة أن غالبية الجرائم المزعومة حدثت في منطقة «كالديرديل» الواقعة في أقصى غرب بريطانيا، وقيل إن بعضها وقع في منطقة «برادفورد».

وبحسب التحقيقات التي أجرتها السلطات الأمنية البريطانية فان هذه الأحداث وقعت خلال الفترة الممتدة ما بين 2003 و2010، بينما كان عمر الفتاة يتراوح بين 13 و20 عاما.

وفي سياق منفصل، شهدت إحدى منتزهات العاصمة البريطانية لندن فبراير الماضي جريمة اغتصاب في وضح النهار، كانت ضحيتها أيضًا فتاة صغيرة تعرضت للاعتداء الجنسي، بينما تحاول السلطات فك ملابسات القضية التي هزت الشارع البريطاني.

 وقالت لصحيفة «ديلي ميل» إن إحدى الفتيات البالغة من العمر 14 عاما، تعرضت للاغتصاب على يد شاب بعد أن تم جرها لمنطقة أشجار كثيفة، عندما كانت تمارس رياضة الركض في منتزه «جودمايز» الذي يعرف بالازدحام شرقي لندن.

وحسب التحقيقات التي أجرتها السلطات فإن شابا بريطانيًا يتراوح عمره بين 17 و20 عاما، بشعر أشقر وطول فارع وملابس رياضية قام بجريمة اغتصاب الفتاة في نحو الساعة الثالثة ظهرا بالتوقيت المحلي.

وكانت الصحيفة أشارت إلى أنه لم تتم حتى الآن أي اعتقالات، بينما يستمر التحقيق في الحادثة التي صدمت المجتمع البريطاني، والتي نشرت دورياتها بشكل مكثف في المنطقة الشرقية للعاصمة لندن.

مؤتمر يحضره الأزهر والطب الشرعي.. آخر تطورات قضية إثبات نسب طفلة «فتاة المنصورة»

ومن جانبها، أكدت المحققة البريطانية جيما موريس من وحدة قيادة المنطقة الشرقية: «كان منتزه غودمايز مزدحما في وقت الظهيرة، وأنا أناشد أي شخص كان في الحديقة ورأى الرجل الموصوف، بالتقدم وتقديم المساعدة لنا بالمعلومات».

وقالت السلطات إن الضحية تتلقى الدعم من ضباط مدربين تدريبا خاصا للتعامل مع ضحايا الاغتصاب.