https://www.dmca.com/r/ke8emrr

«راجل صح» حملة توعوية من طلاب كلية الإعلام لمواجهة «الذكورة السامة»: عبر عن نفسك

[ad_1]

علاقات و مجتمع

«راجل صح» هو عنوان لحملة توعوية أطلقها 3 طلاب بكلية الإعلام بإحدى الجامعات الخاصة، هدفت لتسليط الضوء ضد الصفات الذكورية «السامة»، التي تؤدي إلى مزيد من العنف ضد المرأة في ظواهر وأشكال مختلفة.

«الرجالة بتتحط تحت ضغط كبير وكبت لمشاعرهم من صغرهم وده بيولد الصفات الذكورية السامة اللي بداخلهم» هكذا تحدثت حبيبة حسين، إحدى المشاركات في الحملة التوعوية في حديثها لـ«هن» عن الحملة التوعوية، والتي تأتي ضمن أحد المشاريع في الكلية «أنا اقترحت الفكرة، وكان مطلوب مننا فكرة مختلفة وجدديدة ويكون عليها اختلاف رأي، اقترحتها واتوافق عليها».

أوضحت «حبيبة» أن الرجل منذ طفولته تُفرض عليه بعض العادات والطقوس التي تحرمه من التعبير عن مشاعره مثل منعه من البكاء عند الحزن أو ارتداء الملابس ذات الألوان المختلفة، وغيرها من الأمور التي تصنف أنها خاصة بالفتيات وممنوعة عن الرجل «دايمًا يقولوا مفيش راجل يعيط».

«مبيعرفش يعبر عن مشاعره وتنمو بداخله صفات مكروه، وهي دي الذكورة السامة» هكذا أوضحت «حبيبة» معنى مصطلح الحملة، التي هدفت لتغيير هذه المفاهيم لخلق بيئة آمنة للأطفال منذ صغرهم ما يساعدهم في مواجهة الصعوبات في حياتهم المستقبلية «بيبقوا فاكرين إن دي الرجولة الصح، وإن الراجل ميعبرش عن اللي بيحسه، لكن ده غلط وبيأذيهم ويأذي اللي حواليهم خاصة المرأة».

قبل الوقوف على اختيار فكرة الموضوع، أجرت «حبيبة» برفقة فريقها، الكثير من الموضوعات المشابهه «قرينا وشفنا كتير عن الموضوع ده، وقدرنا نجمع إيه أكتر الصفات اللي بتكون محرمة على الراجل في المجتمع وفي نفس الوقت هتأدي للذكورة السامة».

أجرى الفريق الجامعي عددا من اللقاءات مع الأشخاص حولهم لتفهم طبيعة الموضوع بشكل أكثر، واختيار عددا من موضوعات العنف التي تواجه المرأة مثل العذرية: «في مشاكل كتير الستات بتعاني منها بسبب المصطلح ده، منها العذرية يعني في ستات مطلقة وبتضطر تعمل العملية دي تاني، عشان لما تيجي تتجوز تاني».



[ad_2]
:

علاقات و مجتمع

شعار حملة راجل صح

«راجل صح» هو عنوان لحملة توعوية أطلقها 3 طلاب بكلية الإعلام بإحدى الجامعات الخاصة، هدفت لتسليط الضوء ضد الصفات الذكورية «السامة»، التي تؤدي إلى مزيد من العنف ضد المرأة في ظواهر وأشكال مختلفة.

«الرجالة بتتحط تحت ضغط كبير وكبت لمشاعرهم من صغرهم وده بيولد الصفات الذكورية السامة اللي بداخلهم» هكذا تحدثت حبيبة حسين، إحدى المشاركات في الحملة التوعوية في حديثها لـ«هن» عن الحملة التوعوية، والتي تأتي ضمن أحد المشاريع في الكلية «أنا اقترحت الفكرة، وكان مطلوب مننا فكرة مختلفة وجدديدة ويكون عليها اختلاف رأي، اقترحتها واتوافق عليها».

أوضحت «حبيبة» أن الرجل منذ طفولته تُفرض عليه بعض العادات والطقوس التي تحرمه من التعبير عن مشاعره مثل منعه من البكاء عند الحزن أو ارتداء الملابس ذات الألوان المختلفة، وغيرها من الأمور التي تصنف أنها خاصة بالفتيات وممنوعة عن الرجل «دايمًا يقولوا مفيش راجل يعيط».

«مبيعرفش يعبر عن مشاعره وتنمو بداخله صفات مكروه، وهي دي الذكورة السامة» هكذا أوضحت «حبيبة» معنى مصطلح الحملة، التي هدفت لتغيير هذه المفاهيم لخلق بيئة آمنة للأطفال منذ صغرهم ما يساعدهم في مواجهة الصعوبات في حياتهم المستقبلية «بيبقوا فاكرين إن دي الرجولة الصح، وإن الراجل ميعبرش عن اللي بيحسه، لكن ده غلط وبيأذيهم ويأذي اللي حواليهم خاصة المرأة».

قبل الوقوف على اختيار فكرة الموضوع، أجرت «حبيبة» برفقة فريقها، الكثير من الموضوعات المشابهه «قرينا وشفنا كتير عن الموضوع ده، وقدرنا نجمع إيه أكتر الصفات اللي بتكون محرمة على الراجل في المجتمع وفي نفس الوقت هتأدي للذكورة السامة».

أجرى الفريق الجامعي عددا من اللقاءات مع الأشخاص حولهم لتفهم طبيعة الموضوع بشكل أكثر، واختيار عددا من موضوعات العنف التي تواجه المرأة مثل العذرية: «في مشاكل كتير الستات بتعاني منها بسبب المصطلح ده، منها العذرية يعني في ستات مطلقة وبتضطر تعمل العملية دي تاني، عشان لما تيجي تتجوز تاني».



[ad_2]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

close

Our site is protected by DMCA License: https://www.dmca.com/r/ke8emrr