https://www.dmca.com/r/ke8emrr

زاهي حواس عن الملكة «تي»: «كانت ممشيه جوزها علي العجين ميلخبطوش»

[ad_1]

علاقات و مجتمع

قال الدكتور زاهي حواس، وزير الآثار الأسبق، إن الملكة الفرعونية «تي»، كانت من أقوى النساء في مصر الفرعونية، قائلا: «كانت قوية جدا، وكانت ممشية جوزها الملك أمنحوتب الثالث على العجين ميلخبطوش».

وأضاف «حواس»، خلال لقائه اليوم السبت مع برنامج «الحكاية»، المذاع على شاشة mbc مصر، ويقدمه الإعلامي عمرو أديب، أن الملكة تي هي المرأة الوحيدة التي تجد تمثالها داخل المتحف المصري بميدان التحرير، بنفس حجم تمثال زوجها، لافتا إلى أن زوجها كان قد أنشأ لها قصرا ومركبا باسم «أتون» وكان يتنزه معها بالبحيرة، ورغم كل ذلك تزوج عليها.

وكانت مومياء الملكة «تي»، قد أثارت جدلا كبيرا على مواقع التواصل الإجتماعي، بعد أن لاحظ كثيرون حفاظ المومياء الخاص بها على شعرها بشكل كبير بعد آلاف السنوات من تحنيطها.

فيما كشف «حواس»، خلال لقائه بالبرنامج نفسه، عن سر حفاظ مومياء الملكة تي على شعرها كل هذه الأعوام منذ تحنيطها، موضحا أن الأمر يعود إلى حرص المصري القديم، على تحنيط ملوكه وملكتاه في أفضل صورة، لدرجة أنه كان يقوم بعمليات تجميلية للمومياوات، حتى تظهر في أفضل طلة لها، خلال البعث الأبدي الذي يعتقدون فيه.

وأردف أن الملكة تي، كانت متواجدة داخل المقبرة رقم 35 الخاصة بالملك أمنحوتب الثاني، متابعا: «بيقولوا عليها الست الكبيرة، وعملنا عليها دراسة بالأشعة المقطعية، ولقينا أنها بنت يوييا وتويا، وأم الملك أخناتون»، الذي عثر على موميائه بالمقبرة رقم 55.

وأكد أن السبب في محافظة مومياء الملكة على شعرها حتى الآن، هو أن المصري القديم كان يثبت شعر الملكة المتوفية تثبيتا قويا حتى يذهب معها إلى العالم الآخر، كما كان يقوم بعمليات تجميل «بيحشي بين الجلد عشان يبقى عنده نضارة وجمال في العالم الأخر»، مشيرا إلى أن السبب في بناء الحضارة المصرية الفرعونية، هو الاعتقاد في البعث بالعالم الآخر.



[ad_2]
:

علاقات و مجتمع

الملكة تي

قال الدكتور زاهي حواس، وزير الآثار الأسبق، إن الملكة الفرعونية «تي»، كانت من أقوى النساء في مصر الفرعونية، قائلا: «كانت قوية جدا، وكانت ممشية جوزها الملك أمنحوتب الثالث على العجين ميلخبطوش».

وأضاف «حواس»، خلال لقائه اليوم السبت مع برنامج «الحكاية»، المذاع على شاشة mbc مصر، ويقدمه الإعلامي عمرو أديب، أن الملكة تي هي المرأة الوحيدة التي تجد تمثالها داخل المتحف المصري بميدان التحرير، بنفس حجم تمثال زوجها، لافتا إلى أن زوجها كان قد أنشأ لها قصرا ومركبا باسم «أتون» وكان يتنزه معها بالبحيرة، ورغم كل ذلك تزوج عليها.

وكانت مومياء الملكة «تي»، قد أثارت جدلا كبيرا على مواقع التواصل الإجتماعي، بعد أن لاحظ كثيرون حفاظ المومياء الخاص بها على شعرها بشكل كبير بعد آلاف السنوات من تحنيطها.

فيما كشف «حواس»، خلال لقائه بالبرنامج نفسه، عن سر حفاظ مومياء الملكة تي على شعرها كل هذه الأعوام منذ تحنيطها، موضحا أن الأمر يعود إلى حرص المصري القديم، على تحنيط ملوكه وملكتاه في أفضل صورة، لدرجة أنه كان يقوم بعمليات تجميلية للمومياوات، حتى تظهر في أفضل طلة لها، خلال البعث الأبدي الذي يعتقدون فيه.

وأردف أن الملكة تي، كانت متواجدة داخل المقبرة رقم 35 الخاصة بالملك أمنحوتب الثاني، متابعا: «بيقولوا عليها الست الكبيرة، وعملنا عليها دراسة بالأشعة المقطعية، ولقينا أنها بنت يوييا وتويا، وأم الملك أخناتون»، الذي عثر على موميائه بالمقبرة رقم 55.

وأكد أن السبب في محافظة مومياء الملكة على شعرها حتى الآن، هو أن المصري القديم كان يثبت شعر الملكة المتوفية تثبيتا قويا حتى يذهب معها إلى العالم الآخر، كما كان يقوم بعمليات تجميل «بيحشي بين الجلد عشان يبقى عنده نضارة وجمال في العالم الأخر»، مشيرا إلى أن السبب في بناء الحضارة المصرية الفرعونية، هو الاعتقاد في البعث بالعالم الآخر.



[ad_2]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

close

Our site is protected by DMCA License: https://www.dmca.com/r/ke8emrr