[ad_1]
علاقات و مجتمع
«من طفلة مصابة بمتلازمة داون إلى رياضية تحصد المركز الأول على مستوى الجمهورية فى ألعاب القوى والأول والثانى جمهورية فى السباحة بالإضافة إلى التفوق الدراسى»، هكذا تمكنت السيدة هبة جاد «40 عامًا» من صناعة بطلة.
وعلى الرغم من معاناة أسرة الطفل المصاب بمتلازمة داون فى تربيته منذ الصغر، إلا أن «الأم هبة» لم تتعامل مع ابنتها «كنزي» الطالبة بالصف السادس الابتدائى المولودة بمتلازمة داون، منذ ولادتها أنها مريضة: «كنزى بنتى هى الحياة».
اكتشفت الأم معاناة ابنتها من متلازمة داون قبل الولادة بعد إجراء الفحوصات التي ساعدتها على التفكير في كيفية التعامل مع ابنتها بعد الولادة، حيث اختارت التعامل معها بشكل طبيعي.
تدخلت فى وقت مبكر
لم تنظر«هبة» إلى متلازمة داون كونه مرض إنما تكوين لجسم الإنسان ما ساعدها على التعامل معها مثل الأطفال الطبيعين وتنمية مهاراتها بشكل سريع وخاصة بعد رفضها التحاق ابنتها مدارس لذوي الاحتياجات: «تدخلت فى وقت مبكر علشان احسن حالة كنزي في تأخر المشي أو الكلام أو التفكير وده ساعدها» .
المدارس كانت بترفض قبول بنتي بسبب المتلازمة
واجهت الأم صعوبات عدة لإلحاق ابنتها بمدارس دمج: «المدارس كانت بترفض قبولها، ولكن مع اصراري دخلت مدرسة لغات ساعدتها على التأهيل».
تمكنت الأم أيضا التعامل مع المضايقات التي كانت تتعرض لها ابنتها في المدرسة: «واجهت مضايقات وهى بالصف الاول الابتدائي، تنمر من ولية أمر اتهمت كنزي انها عايزة تخنق أولادها وتموتهم، قدرت بحملة كبيرة على السوشيال ميديا انى احميها وفي النهاية ولية الأمر قدمت اعتذار».
انجازات كنزى: «أول جمهورية ألعاب القوى وسباحة»
انجازات مختلفة حققتها «كنزي» الطالبة بالصف السادس الابتدائي في الرياضة: «مارست رياضة السباحة وألعاب القوى وحصلت على مراكز أول جمهورية في ألعاب القوى، ومراكز أول وثانى على الجمهورية في السباحة، بالإضافة إلى تفوقها الدراسي».
نفسى الأطفال تعيش «بدون تنمر»
الدعم النفسي والمعنوي ما تبحث عنه «هبة» في التعامل مع ابنتها: «نفسي الناس تتعامل مع الأطفال متلازمة داون بشكل طبيعي، علشان يقدره يعيشه من غير أي نوع من أنواع التنمر».
[ad_2]
:
علاقات و مجتمع
«من طفلة مصابة بمتلازمة داون إلى رياضية تحصد المركز الأول على مستوى الجمهورية فى ألعاب القوى والأول والثانى جمهورية فى السباحة بالإضافة إلى التفوق الدراسى»، هكذا تمكنت السيدة هبة جاد «40 عامًا» من صناعة بطلة.
وعلى الرغم من معاناة أسرة الطفل المصاب بمتلازمة داون فى تربيته منذ الصغر، إلا أن «الأم هبة» لم تتعامل مع ابنتها «كنزي» الطالبة بالصف السادس الابتدائى المولودة بمتلازمة داون، منذ ولادتها أنها مريضة: «كنزى بنتى هى الحياة».
اكتشفت الأم معاناة ابنتها من متلازمة داون قبل الولادة بعد إجراء الفحوصات التي ساعدتها على التفكير في كيفية التعامل مع ابنتها بعد الولادة، حيث اختارت التعامل معها بشكل طبيعي.
تدخلت فى وقت مبكر
لم تنظر«هبة» إلى متلازمة داون كونه مرض إنما تكوين لجسم الإنسان ما ساعدها على التعامل معها مثل الأطفال الطبيعين وتنمية مهاراتها بشكل سريع وخاصة بعد رفضها التحاق ابنتها مدارس لذوي الاحتياجات: «تدخلت فى وقت مبكر علشان احسن حالة كنزي في تأخر المشي أو الكلام أو التفكير وده ساعدها» .
المدارس كانت بترفض قبول بنتي بسبب المتلازمة
واجهت الأم صعوبات عدة لإلحاق ابنتها بمدارس دمج: «المدارس كانت بترفض قبولها، ولكن مع اصراري دخلت مدرسة لغات ساعدتها على التأهيل».
تمكنت الأم أيضا التعامل مع المضايقات التي كانت تتعرض لها ابنتها في المدرسة: «واجهت مضايقات وهى بالصف الاول الابتدائي، تنمر من ولية أمر اتهمت كنزي انها عايزة تخنق أولادها وتموتهم، قدرت بحملة كبيرة على السوشيال ميديا انى احميها وفي النهاية ولية الأمر قدمت اعتذار».
انجازات كنزى: «أول جمهورية ألعاب القوى وسباحة»
انجازات مختلفة حققتها «كنزي» الطالبة بالصف السادس الابتدائي في الرياضة: «مارست رياضة السباحة وألعاب القوى وحصلت على مراكز أول جمهورية في ألعاب القوى، ومراكز أول وثانى على الجمهورية في السباحة، بالإضافة إلى تفوقها الدراسي».
نفسى الأطفال تعيش «بدون تنمر»
الدعم النفسي والمعنوي ما تبحث عنه «هبة» في التعامل مع ابنتها: «نفسي الناس تتعامل مع الأطفال متلازمة داون بشكل طبيعي، علشان يقدره يعيشه من غير أي نوع من أنواع التنمر».
[ad_2]
Leave a Reply