https://www.dmca.com/r/ke8emrr

«غادة» طلقها زوجها منذ 12 عاما: بنتي متعرفش أبوها عايش ولا ميت

[ad_1]

علاقات و مجتمع

وجدت أن انفصالها عن زوجها، هو الحل الوحيد للتخلص من الخلافات الزوجية التي كانت تحدث أمام ابنتها الوحيدة وهى بعمر 6 سنوات، خوفا على نفسية طفلتها أن تتأثر من سلوكيات والدها.

مر على انفصال السيدة غادة مدحت، 12 عامًا، تحاول أن تقوم بدور الأب والأم حتى لا تشعر ابنتها بأي فارق، موفرة الرعاية التي تحتاج إليها طفلتها بعد اختفاء والدها وعدم الاهتمام بها والإنفاق عليها.

رفضت الزوجة الأربعينية أن تقيم دعوى نفقة على زوجها لامتناعه الإنفاق على ابنته: «اشتغلت أكتر من شغلانة علشان أقدر أوفر مصاريف بنتى واعيشها في المستوى اللي مفروض تعيش فيه، وادخلها أحسن مدارس». حسب حديث الأم لـ «هُن».

غادة: كنت بعمل كل اللي بوسعى علشان يشوفها بس دايما كان بيرفض

محاولات عدة لإقناع والد طفلتها برؤيتها: «كنت بعمل المستحيل علشان يشوف بنته لكن هو اتجوز وخلف واستغنى عنها، لحد البنت ما كبرت وبقى عندها 17 سنة ونسيت أن ليها أب».

«بنتى متعرفش أبوها عايش ولا ميت»، بتلك العبارة حاولت السيدة الأربعينية، وصف مأساتها مع طليقها بعد مرور 12 عامًا على الانفصال، لم يحن الأب يوما لرؤية ابنته، بعد سنوات من الانفصال.

كان رفض والدها رؤيتها سببا في توقفها عن السؤال عنه، حتى تعتاد على عدم تواجده في حياتها: «أوقات بحس أنها محتاجة تشوف والدها لكن من كتر جمود قلبه بطلت تسأل عليه».



[ad_2]
:

علاقات و مجتمع

قضايا الأسرة

وجدت أن انفصالها عن زوجها، هو الحل الوحيد للتخلص من الخلافات الزوجية التي كانت تحدث أمام ابنتها الوحيدة وهى بعمر 6 سنوات، خوفا على نفسية طفلتها أن تتأثر من سلوكيات والدها.

مر على انفصال السيدة غادة مدحت، 12 عامًا، تحاول أن تقوم بدور الأب والأم حتى لا تشعر ابنتها بأي فارق، موفرة الرعاية التي تحتاج إليها طفلتها بعد اختفاء والدها وعدم الاهتمام بها والإنفاق عليها.

رفضت الزوجة الأربعينية أن تقيم دعوى نفقة على زوجها لامتناعه الإنفاق على ابنته: «اشتغلت أكتر من شغلانة علشان أقدر أوفر مصاريف بنتى واعيشها في المستوى اللي مفروض تعيش فيه، وادخلها أحسن مدارس». حسب حديث الأم لـ «هُن».

غادة: كنت بعمل كل اللي بوسعى علشان يشوفها بس دايما كان بيرفض

محاولات عدة لإقناع والد طفلتها برؤيتها: «كنت بعمل المستحيل علشان يشوف بنته لكن هو اتجوز وخلف واستغنى عنها، لحد البنت ما كبرت وبقى عندها 17 سنة ونسيت أن ليها أب».

«بنتى متعرفش أبوها عايش ولا ميت»، بتلك العبارة حاولت السيدة الأربعينية، وصف مأساتها مع طليقها بعد مرور 12 عامًا على الانفصال، لم يحن الأب يوما لرؤية ابنته، بعد سنوات من الانفصال.

كان رفض والدها رؤيتها سببا في توقفها عن السؤال عنه، حتى تعتاد على عدم تواجده في حياتها: «أوقات بحس أنها محتاجة تشوف والدها لكن من كتر جمود قلبه بطلت تسأل عليه».



[ad_2]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

close

Our site is protected by DMCA License: https://www.dmca.com/r/ke8emrr