فيلم “A Child’s Prayer” يحصل على جوائز عالمية.. ويحقق رقمًا قياسيًا لمخرجه

قال المخرج هاني هانز، عن كواليس مشاركته في المهرجانات العالمية، وتفاصيل الفيلم :” أرغب منذ الصغر العمل بمجال الإخراج فكنت بالفعل مخرج منفذ في دبي لعدة إعلانات لشركات عالمية ، ثم درست الإخراج باستفاضة وكل التفاصيل المتعلقة به فور سفري إلى الولايات المتحدة عام 2011، فدرست واتعلمت كل شئ من تصوير وكتابة وإضاءة ومونتاج وإكسسوار”.

واستكمل هاني في تصريحات صحفية،، قائلاً،:” أما عن فكره الفيلم جاءتني عندما كان يسألني نجلي دائمًا في وقت ذروة فيروس”الكورونا”، عن وقت انتهاء مرض الكورونا، وعند ملاحظتي لسوء حالته النفسية بسبب الأحداث الناتجة عن الفيروس، ومن هنا قررت أكتب سيناريو وحوار الفيلم ثم صورناه”.

وأضاف هاني،:” عندما انتهيت من التصوير بالكامل عرضته على أساتذتي بمعهد السينما في أمريكا والذين يعملون أيضًا كنقاد وحكام بعدة مهرجانات عالمية، فتلقيت منهم ردود أفعال رائعة وغير متوقعة حول الفيلم حيث نصحوني بإرساله لعدة مهرجانات،ولم يخطر ببالي وقت التصوير أنه من الممكن أن يحصل على جوائز عالمية”.

واستطرد حديثه، قائلاً،:” قدمت من خلال الفيلم رسالة هامة ألا وهي، يجب على الأهالي أن تهتم بالحالة النفسية لأطفالهم و عدم عزلهم طوال الوقت في المنزل بسبب”الكورونا” لأن هذا سينعكس عليهم بالسلب، ولكن عند خروجهم يجب مراعاة اتباع الإجراءات الاحترازية ضد الفيروس وتقديم النصائح إليهم حتى تنتهي هذه الغمة ويزول هذا الفيروس”.

وعن أعماله الفنية القادمة، قال،:”أحضر خلال هذه الفترة لأكثر من فيديو كليب، ولفيلم قصير آخر يناقش حياة المصريين المُقيمين في أمريكا والصعوبات التي يواجهها المصري لإثبات نفسه خارج بلده ، وللتركيز أيضًأ حول احترام الشعب الأمريكي للمصري ولمصر”.

قال المخرج هاني هانز، عن كواليس مشاركته في المهرجانات العالمية، وتفاصيل الفيلم :” أرغب منذ الصغر العمل بمجال الإخراج فكنت بالفعل مخرج منفذ في دبي لعدة إعلانات لشركات عالمية ، ثم درست الإخراج باستفاضة وكل التفاصيل المتعلقة به فور سفري إلى الولايات المتحدة عام 2011، فدرست واتعلمت كل شئ من تصوير وكتابة وإضاءة ومونتاج وإكسسوار”.

واستكمل هاني في تصريحات صحفية،، قائلاً،:” أما عن فكره الفيلم جاءتني عندما كان يسألني نجلي دائمًا في وقت ذروة فيروس”الكورونا”، عن وقت انتهاء مرض الكورونا، وعند ملاحظتي لسوء حالته النفسية بسبب الأحداث الناتجة عن الفيروس، ومن هنا قررت أكتب سيناريو وحوار الفيلم ثم صورناه”.

وأضاف هاني،:” عندما انتهيت من التصوير بالكامل عرضته على أساتذتي بمعهد السينما في أمريكا والذين يعملون أيضًا كنقاد وحكام بعدة مهرجانات عالمية، فتلقيت منهم ردود أفعال رائعة وغير متوقعة حول الفيلم حيث نصحوني بإرساله لعدة مهرجانات،ولم يخطر ببالي وقت التصوير أنه من الممكن أن يحصل على جوائز عالمية”.

واستطرد حديثه، قائلاً،:” قدمت من خلال الفيلم رسالة هامة ألا وهي، يجب على الأهالي أن تهتم بالحالة النفسية لأطفالهم و عدم عزلهم طوال الوقت في المنزل بسبب”الكورونا” لأن هذا سينعكس عليهم بالسلب، ولكن عند خروجهم يجب مراعاة اتباع الإجراءات الاحترازية ضد الفيروس وتقديم النصائح إليهم حتى تنتهي هذه الغمة ويزول هذا الفيروس”.

وعن أعماله الفنية القادمة، قال،:”أحضر خلال هذه الفترة لأكثر من فيديو كليب، ولفيلم قصير آخر يناقش حياة المصريين المُقيمين في أمريكا والصعوبات التي يواجهها المصري لإثبات نفسه خارج بلده ، وللتركيز أيضًأ حول احترام الشعب الأمريكي للمصري ولمصر”.