https://www.dmca.com/r/ke8emrr

«نيفين» تؤسس أول ورشة لصناعة «الباروكة» لإسعاد مريضات السرطان

[ad_1]

علاقات و مجتمع

تجلس في مقعدها المعتاد، تمسك بخصلات وترتبها واحدة تلو الأخرى، تحاول أن تنجز عملها في أسرع وقت، لتنتج في النهاية الشعر المستعار، لتتجه به إلى مرضى السرطان، أو تحقيق جمال فتاة تبحث عنه من خلال الشعر المستعار.

رغم تخرج «نيفين حشمت»، 33 عامًا، من كلية إرشاد سياحي وعملها في مجال بعيدا عن الشعر المستعار، إلا أنها لم تنسى شغفها منذ المرحلة الجامعية بصناعة الشعر المستعار: «بدأت المشروع من 3 شهور، وأنا في الكلية كنت بشتري باروكات وده خلاني عندي خبرة كبيرة في المجال». حسب حديثها لـ «هُن».

لاحظت «نيفين»، أن الكثير من الفتيات يستخدمن الشعر المستعار لأسباب متعددة، منها لزيادة طول الشعر وكثافته، أو لعلاج الأمراض، مما شجعها على إقامة المشروع لإعادة الثقة للفتيات.

نيفين: أول باروكة عملتها كانت لوالدتي

قررت أن تخطو الشابة الثلاثينية أول خطوة في طريق حلمها، وشراء ماكينة خياطة في المنزل لتصنيع الباروكات، وأول باروكة أهدتها لوالدتها، حتى تتوسع الدائرة بعد ذلك وتؤسس جروب على «فيس بوك» The Hair Factory، بالإضافة إلى وجود مقر لها في مدينة نصر.

استطاعت «نيفين» أن تصنع باروكات طبيعية على حسب احتياج كل شخص، وتتحكم في كثافة الشعر وطولها، حتى يظهر الشعر المستعار اقرب إلى الطبيعي، ويستغرق منها تصنيع الباروكة يوم واحد.

مبادرة مختلفة هدفها مساعدة مريضات السرطان أطلقتها «نيفين»، في محاولة منها تخفيف العبأ على المريضات: «كل شعر مقصوص بنت هتتبرع بي، هعمل منه باروكات بأسعار زهيدة لمحاربات السرطان».

حلم تسعى نيفين حشمت إلى تحقيقه وهو توفير ماكينات ومصنع يساعدها في انجاز عملها بشكل أسرع وبكميات أكبر، وتؤسس أول مصنع شعر طبيعى فى مصر، وأن تكون هي رائدة في هذا المجال.



[ad_2]
:

علاقات و مجتمع

نيفين حشمت تؤسس ورشة لصناعة الباروكة

تجلس في مقعدها المعتاد، تمسك بخصلات وترتبها واحدة تلو الأخرى، تحاول أن تنجز عملها في أسرع وقت، لتنتج في النهاية الشعر المستعار، لتتجه به إلى مرضى السرطان، أو تحقيق جمال فتاة تبحث عنه من خلال الشعر المستعار.

رغم تخرج «نيفين حشمت»، 33 عامًا، من كلية إرشاد سياحي وعملها في مجال بعيدا عن الشعر المستعار، إلا أنها لم تنسى شغفها منذ المرحلة الجامعية بصناعة الشعر المستعار: «بدأت المشروع من 3 شهور، وأنا في الكلية كنت بشتري باروكات وده خلاني عندي خبرة كبيرة في المجال». حسب حديثها لـ «هُن».

لاحظت «نيفين»، أن الكثير من الفتيات يستخدمن الشعر المستعار لأسباب متعددة، منها لزيادة طول الشعر وكثافته، أو لعلاج الأمراض، مما شجعها على إقامة المشروع لإعادة الثقة للفتيات.

نيفين: أول باروكة عملتها كانت لوالدتي

قررت أن تخطو الشابة الثلاثينية أول خطوة في طريق حلمها، وشراء ماكينة خياطة في المنزل لتصنيع الباروكات، وأول باروكة أهدتها لوالدتها، حتى تتوسع الدائرة بعد ذلك وتؤسس جروب على «فيس بوك» The Hair Factory، بالإضافة إلى وجود مقر لها في مدينة نصر.

استطاعت «نيفين» أن تصنع باروكات طبيعية على حسب احتياج كل شخص، وتتحكم في كثافة الشعر وطولها، حتى يظهر الشعر المستعار اقرب إلى الطبيعي، ويستغرق منها تصنيع الباروكة يوم واحد.

مبادرة مختلفة هدفها مساعدة مريضات السرطان أطلقتها «نيفين»، في محاولة منها تخفيف العبأ على المريضات: «كل شعر مقصوص بنت هتتبرع بي، هعمل منه باروكات بأسعار زهيدة لمحاربات السرطان».

حلم تسعى نيفين حشمت إلى تحقيقه وهو توفير ماكينات ومصنع يساعدها في انجاز عملها بشكل أسرع وبكميات أكبر، وتؤسس أول مصنع شعر طبيعى فى مصر، وأن تكون هي رائدة في هذا المجال.



[ad_2]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

close

Our site is protected by DMCA License: https://www.dmca.com/r/ke8emrr