https://www.dmca.com/r/ke8emrr

بعد ظهورة في الاختيار 2.. حكاية أحمد عزت الممول الرئيسي لعملية قتل الشهيد مبروك

[ad_1]

يواصل مسلسل “الاختيار 2″، تسليط الضوء على رجال وزارة الداخلية، ومنهم نسر الأمن الوطني الشهيد البطل محمد مبروك، الذي يلعب دوره الفنان إياد نصار، ومحمد مبروك ليس ضابطا عاديا، وإنما كان ضابطا من طراز خاص، ضبط جماعة الإخوان الإرهابية، وأحبط مخططاتهم وشارك في القبض على قياداتهم، إلى أن تم اغتياله.

وخلال السطور القليلة القادمة نكشف لكم حكاية أحمد عزت الممول الرئيسي لعملية قتل الشهيد مبروك.

أحمد عزت شعبان الممول الرئيسي لعملية قتل الشهيد مبروك، كان يسكن فى مدينة الرحاب، وينتمي لأسرة ثرية تعمل في مجال المقاولات وتمتلك سلسلة من التوكيلات التجارية، كان متفوقًا في دراسته، وكان يرغب فى الالتحاق بكلية الألسن، لكن والده أقنعه بالالتحاق بكلية التجارة الخارجية لمساعدته في إدارة مشروعاته.

تزوج عام 2005 من إحدى قريباته وأنجب منها طفلتين، وقد حدثت نقطة التحول في حياته عندما أقنعه أحد أصدقائه بحضور درس ديني لأحد المشايخ في منطقة المطرية، فتعرف إلى الإرهابي طارق وعدد آخر من أعضاء التنظيم وقاموا بتجنيده، وعرضوا عليه المشاركة في خطة اغتيال المقدم محمد مبروك، فوافق على الفور.

دور الإرهابي أحمد عزت في التنظيم

وقد عُهد إليه أكثر من مرة بشراء الأسلحة وتوصيلها إلى العناصر التكفيرية في عدد من مناطق القاهرة وتخزين بعضها في فيلا الرحاب، وقد نجح في كل ذلك نجاحًا مبهرًا واكتسب ثقة قادته.

وقد كان أحمد عزت، يمتلك فيلا أخرى في التجمع الخامس، استخدمها أيضًا لمصلحة التنظيم وتخزين الأسلحة فيها.

حكاية أحمد عزت الممول الرئيسي لعملية قتل الشهيد مبروك

لقد كان أحمد عزت يتردد فى أوقات سابقة على اعتصام رابعة وقد وفَّر للمعتصمين مبالغ كبيرة لشراء الخيام والطعام، وبعد فض الاعتصام اتجه على الفور إلى منتجع مارينا في الساحل الشمالي للاختفاء عن أعين رجال الأمن لبعض الوقت.

ومع اشتداد حدَّة الحملات الأمنية في هذا الوقت عهد التنظيم لأحمد عزت بضرورة التحرك لإنجاز المهام المطلوبة على اعتبار أنه لم يكن معروفًا كالآخرين.

تفاصيل مكالمة الإرهابي أحمد عزت للمقدم محمد مبروك

بدأ أحمد عزت يتردد مجددًا على المقدم محمد عويس في مرور القطامية، وفي إحدى المرات طلب منه الاتصال بالمقدم محمد مبروك للتعرف عليه والتواصل معه وبالفعل، قام محمد عويس بطلب هاتف محمد مبروك، ثم أبلغه أن معه صديقًا يود التعرف عليه، وأعطى الهاتف لأحمد عزت شعبان الذى تحدث مع محمد مبروك.

وضع خطة اغتيال للمقدم محمد مبروك

بعد هذا الاتصال بأيام قليلة، التقى أربعة من الإرهابيين، من بينهم محمد بكري ومحمد عفيفي وشخصان آخران؛ لمراقبة المقدم محمد مبروك، جلسوا على أحد المقاهى القريبة في مدينة نصر يراقبونه وهو يهبط من منزله، إلا أنهم انصرفوا بعد أن وضعوا خطة التنفيذ على أرض الواقع، وكانت المرة الثانية عندما استعدوا لكنهم شاهدوه ينزل من بيته مصطحبًا معه زوجته وأولاده، وكانت هذه المرة قبل أن يتم اغتياله بعشرة أيام.

تأجيل عملية الاغتيال

لقد طلب محمد عفيفي من محمد بكري في هذا الوقت تأجيل تنفيذ العملية لبعض الوقت بسبب وجود مشاكل أمنية لبعض أعضاء التنظيم الذين يتعرضون لمطاردات شديدة من الشرطة، ومن بين هؤلاء: محمد سعد عبدالتواب الذي كان متهمًا بالاعتداء على كنيسة الوراق، وآخرون من مجموعة المطرية، دبَّر لهم بنفسه شقة لإقامتهم في منطقة الجيزة.



[ad_2]
:

يواصل مسلسل “الاختيار 2″، تسليط الضوء على رجال وزارة الداخلية، ومنهم نسر الأمن الوطني الشهيد البطل محمد مبروك، الذي يلعب دوره الفنان إياد نصار، ومحمد مبروك ليس ضابطا عاديا، وإنما كان ضابطا من طراز خاص، ضبط جماعة الإخوان الإرهابية، وأحبط مخططاتهم وشارك في القبض على قياداتهم، إلى أن تم اغتياله.

وخلال السطور القليلة القادمة نكشف لكم حكاية أحمد عزت الممول الرئيسي لعملية قتل الشهيد مبروك.

أحمد عزت شعبان الممول الرئيسي لعملية قتل الشهيد مبروك، كان يسكن فى مدينة الرحاب، وينتمي لأسرة ثرية تعمل في مجال المقاولات وتمتلك سلسلة من التوكيلات التجارية، كان متفوقًا في دراسته، وكان يرغب فى الالتحاق بكلية الألسن، لكن والده أقنعه بالالتحاق بكلية التجارة الخارجية لمساعدته في إدارة مشروعاته.

تزوج عام 2005 من إحدى قريباته وأنجب منها طفلتين، وقد حدثت نقطة التحول في حياته عندما أقنعه أحد أصدقائه بحضور درس ديني لأحد المشايخ في منطقة المطرية، فتعرف إلى الإرهابي طارق وعدد آخر من أعضاء التنظيم وقاموا بتجنيده، وعرضوا عليه المشاركة في خطة اغتيال المقدم محمد مبروك، فوافق على الفور.

دور الإرهابي أحمد عزت في التنظيم

وقد عُهد إليه أكثر من مرة بشراء الأسلحة وتوصيلها إلى العناصر التكفيرية في عدد من مناطق القاهرة وتخزين بعضها في فيلا الرحاب، وقد نجح في كل ذلك نجاحًا مبهرًا واكتسب ثقة قادته.

وقد كان أحمد عزت، يمتلك فيلا أخرى في التجمع الخامس، استخدمها أيضًا لمصلحة التنظيم وتخزين الأسلحة فيها.

حكاية أحمد عزت الممول الرئيسي لعملية قتل الشهيد مبروك

لقد كان أحمد عزت يتردد فى أوقات سابقة على اعتصام رابعة وقد وفَّر للمعتصمين مبالغ كبيرة لشراء الخيام والطعام، وبعد فض الاعتصام اتجه على الفور إلى منتجع مارينا في الساحل الشمالي للاختفاء عن أعين رجال الأمن لبعض الوقت.

ومع اشتداد حدَّة الحملات الأمنية في هذا الوقت عهد التنظيم لأحمد عزت بضرورة التحرك لإنجاز المهام المطلوبة على اعتبار أنه لم يكن معروفًا كالآخرين.

تفاصيل مكالمة الإرهابي أحمد عزت للمقدم محمد مبروك

بدأ أحمد عزت يتردد مجددًا على المقدم محمد عويس في مرور القطامية، وفي إحدى المرات طلب منه الاتصال بالمقدم محمد مبروك للتعرف عليه والتواصل معه وبالفعل، قام محمد عويس بطلب هاتف محمد مبروك، ثم أبلغه أن معه صديقًا يود التعرف عليه، وأعطى الهاتف لأحمد عزت شعبان الذى تحدث مع محمد مبروك.

وضع خطة اغتيال للمقدم محمد مبروك

بعد هذا الاتصال بأيام قليلة، التقى أربعة من الإرهابيين، من بينهم محمد بكري ومحمد عفيفي وشخصان آخران؛ لمراقبة المقدم محمد مبروك، جلسوا على أحد المقاهى القريبة في مدينة نصر يراقبونه وهو يهبط من منزله، إلا أنهم انصرفوا بعد أن وضعوا خطة التنفيذ على أرض الواقع، وكانت المرة الثانية عندما استعدوا لكنهم شاهدوه ينزل من بيته مصطحبًا معه زوجته وأولاده، وكانت هذه المرة قبل أن يتم اغتياله بعشرة أيام.

تأجيل عملية الاغتيال

لقد طلب محمد عفيفي من محمد بكري في هذا الوقت تأجيل تنفيذ العملية لبعض الوقت بسبب وجود مشاكل أمنية لبعض أعضاء التنظيم الذين يتعرضون لمطاردات شديدة من الشرطة، ومن بين هؤلاء: محمد سعد عبدالتواب الذي كان متهمًا بالاعتداء على كنيسة الوراق، وآخرون من مجموعة المطرية، دبَّر لهم بنفسه شقة لإقامتهم في منطقة الجيزة.



[ad_2]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

close

Our site is protected by DMCA License: https://www.dmca.com/r/ke8emrr